سلبيات الإقامة الذهبية في الإمارات

إضافةً إلى حزمة المميزات والفوائد التي تقدمها الإقامة الذهبية في الإمارات العربية المتحدة لحاملها، فإنها تمتلك العديد من السلبيات والمساوئ، الأمر الذي جعلها غير مفضلة لدى بعض فئات المقيمين في دولة الإمارات والوافدين إليها.

سلبيات الإقامة الذهبية في الإمارات

تتمثل سلبيات الحصول على الإقامة الذهبية في الإمارات العربية المتحدة بما يلي: ^[1]

• لا يمنح الجنسية الإماراتية لحامل الإقامة الذهبية إلا بعد استيفاء شروط التجنيس.
• يفرض على حامل الإقامة الذهبية أن يكون عاملاً في مجالات الاستثمارات أو قطاعات محددة.
• يتوجب على حامل الإقامة الذهبية الحصول على سكن دائم في الدولة.
• يشترط الاستثمار بمبلغ يتجاوز الـ 2 مليون درهم إن كان الخاص على تلك البطاقة رجل أعمال أو مستثمرًا.
• يشترط أن يتجاوز الدخل عن 30ثلاثين ألف درهم إماراتي بالنسبة للعلماء والباحثين.
• تقييد حامل الإقامة الذهبية بزيارة عدة مناطق داخل الإمارات العربية المتحدة.
• تطبيق كافة مزايا الإقامة الذهبية على المنطقة التي يوجَد فيها المستفيد من الإقامة الذهبية. 
• صعوبة الاستفادة من بعض الخدمات مثل تمليك عقار أو فتح مشروع تجاري واستثماري خارج نطاق دولة الإمارات.
• تقييد حامل الإقامة الذهبية بالحصول على كفالة أفراد الأسرة أولا ثم الاستفادة من خدمات الإقامة.

اقرأ أيضًا: