تجربتي مع مركز دبي للاخصاب

تجربتي مع مركز دبي للاخصاب
تجربتي مع مركز دبي للاخصاب

حظي مركز دبي للأمراض النسائية والإخصاب التابع لهيئة الصحة في دبي شهرةً واسعة وشعبية كبيرة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وذلك بسبب النتائج المبهرة وأعداد الإنجاب الكبيرة التي حققها خلال السنوات الأخيرة، الأمر الذي أسهم بشكل كبير في زيادة أعداد رواده لتلقي العلاج من داخل وخارج الإمارات العربية المتحدة.

تجربتي مع مركز دبي للاخصاب

فيما يلي أبرز التجارب التي رواها متلقي العلاج في مركز دبي للأمراض النسائية والإخصاب: [1]

  • تروي إحدى السيدات التي تلقت العلاج في مركز دبي للأمراض النسائية والإخصاب تجربتها مر المركز قائلةً: بعد مرور السنة الخامسة على زواجي دون أن يرزقنا الله بمولود، وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة تبين أن سبب عدم الإنجاب هو ضعف الإخصاب لدى زوجي، فقمنا بزيارة العديد من الأطباء الأخصائيين في المجال دون جدوى، فنصحني أحد الأطباء بمراجعة مركز دبي للأمراض النسائية والإخصاب وتحدث لي عن الشهرة الكبيرة التي اكتسبها المركز منذ افتتاحه والنسبة الكبيرة لنجاح عمليات الإخصاب فيه، فتوجهت مع زوجي على الفور إلى المركز وبدأت رحلة تلقي العلاج على يد أحد الأطباء العاملين فيه، وكان الحل الأنسب للمشكلة التي تواجهنا هو إجراء عملية التلقيح المجهري، حدد الطبيب لنا موعد إجراء العملية، وبعد مرور شهرين على إجراء العملية لم يحدث الحمل، فقرر الطبيب المعالج إعادة العملية وقام بتحديد موعد للعملية الثانية، وعند مرور قرابة الشهر على إجراء التلقيح الثاني بدأت أعراض الحمل تظهر لدي، فتوجهت على الفور إلى المختبر لإجراء تحاليل الحمل وكانت النتيجة إيجابية ورزقنا بمولود بفضل الله تعالى بعد عملية الحقن المجهري الثانية.

  • أنا سيدة أبلغ من العمر 29 عاماً، تزوجت في عمر التاسعة عشر، ومر على زواجي أكثر من 8 سنوات دون أن يرزقنا الله بمولود، وكانت لهفتي تزداد يوماً بعد يوم لأحمل ولدي بين ذراعي دون أن يأذن لنا الله بذلك، وعندما رويت قصتي لإحدى الصديقات نصحتني بزيارة مركز دبي للأمراض النسائية والإخصاب موضحةً لي بأن شقيقتها كانت تعاني من ذات المشكلة واستطاعت الإنجاب في المركز، فذهبت في اليوم التالي إلى المركز بصحبة زوجي وتحدثنا لأحد الأطباء المعالجين عن المشكلة التي نعاني منها، وبدأت رحلة الفحوصات الطبية والعلاج التي امتدت لأكثر من 3 أشهر، وكان قرار الطبيب إجراء عملية طفل أنبوب بسبب ضعف الإباضة الذي أعاني منه، وحدد لنا الطبيب موعداً لإجراء العملية، ثم موعداً آخر لزرع الأطفال بالرحم، وبعد الانتهاء من إجراء العملية والزرع التي تكللت بالنجاح رزقت بمولودة جميلة بفضل من الله تعالى.

اقرأ أيضًا:

المراجع